يتم الترويج لمستخلص بذور العنب، المصنوع من بذور عنب النبيذ، كمكمل غذائي لمختلف الحالات، بما في ذلك القصور الوريدي (عندما تواجه الأوردة مشاكل في إرسال الدم من الساقين إلى القلب)، وتعزيز التئام الجروح، وتقليل الالتهاب.

يحتوي مستخلص بذور العنب على مادة البروانثوسيانيدين، والتي تمت دراستها لمجموعة متنوعة من الحالات الصحية.

مستخلص بذور العنب

منذ اليونان القديمة، استُخدمت أجزاء مختلفة من العنب لأغراض طبية. وتشير تقارير إلى أن قدماء المصريين والأوروبيين استخدموا العنب وبذوره أيضًا.

نعلم اليوم أن مستخلص بذور العنب يحتوي على البروانثوسيانيدين الأوليغوميري (OPC)، وهو مضاد للأكسدة يُعتقد أنه يُحسّن بعض الحالات الصحية. تدعم بعض الأدلة العلمية استخدام بذور العنب أو مستخلصها لتقليل ضعف تدفق الدم في الساقين وتقليل إجهاد العين الناتج عن وهج الشمس.


وقت النشر: ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٠